وأعرب جلالة الملك، بهذه المناسبة، باسمه الخاص وباسم الشعب المغربي، عن أحر التهاني للملك فيليبي السادس والملكة ليتيزيا، وأصدق المتمنيات للشعب الإسباني باطراد الرخاء والازدهار.
وأشاد جلالة الملك، في هذه البرقية، ب"مستوى العلاقات التي تربط بين المملكتين المغربية والإسبانية، والتي تستقي قوتها من أواصر الصداقة المتينة التي تجمعنا شخصيا وعائلتينا الملكيتين، ومن الاهتمام الراسخ الذي نوليه معا لمواصلة تعزيز هذه العلاقات المتميزة، والارتقاء بها نحو مراتب متقدمة من الشراكة والتعاون المثمر، لما فيه مصلحة شعبينا الصديقين".